Saturday, January 2, 2010

أثر العذر والجائحة في عقدي البيع والإجارةوما يقابلهما في القانون المدني

أثر العذر والجائحة في عقدي البيع والإجارةوما يقابلهما في القانون المدني PDF

نزار أحمد عيسى عويضات

بأشراف
الدكتور عبد المنعم أبو قاهوق -
لجنة المناقشة
1-الدكتور عبد المنعم أبو قاهوق (رئيساً)2 -الدكتور زياد مقداد (ممتحناً خارجياً)-3 الدكتور علي السرطاوي (ممتحناً داخلياً)
صفحة
الملخص:

أثر العذر والجائحة في عقدي البيع والإجارة

وما يقابلهما في القانون المدني

إعداد

نزار أحمد عيسى عويضات

إشراف

الدكتور عبد المنعم أبو قاهوق

الملخص

يدور موضوع البحث حول مفهوم الظروف الطارئة، وقد بينت من خلال دراستي لهذا الموضوع أن أول من عرف فكرة الظروف الطارئة بالمفهوم، النظري والتطبيقي هم فقهاء المسلمين القدامى، وليس رجال القانون، وذلك من خلال ما عرف بمفهومي العذر، والجائحة، وتأثيرهما في عقدي البيع والإجارة.

ووضحت أيضا من خلال هذا البحث أن فكرة الظروف الطارئة في الفقه الإسلامي والمدني بنيت على أسس من العدالة. واستنتجت أيضا أوجه الشبه، والاختلاف بين الفقه الإسلامي، والقانون المدني من حيث مفهوم وضوابط الظرف الطارئ في كليهما. ووضحت مفهوم العذر، والجائحة عند فقهائنا القدامى، ومدى مشروعية وضع الجائحة، واعتبارالعذر، والإختلاف بين الفقهاء بين مجيز، ومانع لاعتبارهما ذات تأثير على إلزامية العقد، وبينت أيضا الأثر المترتب على اعتبار العذر، والجائحة: إما الفسخ، أو التعديل، بحيث يرفع الضرر عن الطرف المتضرر. وبما أن الوضع الذي نعيشه كفلسطينيين، هو ظرف طارئ –وبخاصة- في ظل انتفاضة الأقصى، فقد بينت أثر هذه الظروف الطارئة على عقدي البيع، والإجارة.

النص الكامل

No comments:

Post a Comment